الخميس، 2 أبريل 2009

لوعدت لي



يا بعيد الدار عن عيني
ومن قلبي قريباً
كم اناديك
كم اناديك بأشواقي
ولا ألقى مجيباً

تقبل الدنيا على اهل الهوى
أنساً وطيبا
وفؤادي كاد من فرط حنيني
ان يذوبَ

لو عدت لي
رد الزمان إلي سالف بهجتي
ونسيت ما لاقيت منه
في ليالي وحدتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق